فى نفس الوقت شمالا من القاره الاوربيه هناك كانت دولة القياصره التى تعودت على الاكل والتنعم بما حولهم حتى بعذابات
الفقراء نعم تنعمت وتبغددت الة اقصى مدى لم تنعم بها اى من الامارات والممالك من جنوبها فالجنوب كانت كالشمال ملوك وملكات
ولم تسلم شعوب تلك البلاد من الاضطهاد ولا السلب والنهب الا مابين القرنين السابع عشر والثامن عشر وحتى بعد قيام الثوره الفرنسيه بمجموعه من الفرنسيين الذين كانوا قد ذاقوا ويلات افعال النبلاء كان الدب الروسى مازال تحت وطئة القياصره حتى اتت ثورة وراء ثوره كلها تحمل نظاما شموليا لم يسلم منه البشر وقد اسموه ظلما الاشتراكيه والاسم رنان لكن الفعل والمفعول به بمعنى النظام والناس فالنظام وان كان يلبس ثوبا اسماه الا انه اكثر توحشا من عصر القياصره امتدت يده خارجا لتصل الى كل من يتوق الى نظام يلائمه فتارة تراه اسيويا او عربيا او افريقيااو جنوب امريكا نظام اسىء استخدامه فحمل وزر النظم القائمه به وكان ولا يزال الثقل الاكثر ميزانا تحمله الشعوب التى اختارته واساء قادتهم استخدامه فحمل البطش بدلا من الرحمه والاستئثار بدلا من التوزيع العادل وهو الان فى اخر عهده ولا يزل يترنح من اثر بقاء بعض ممن تعودوا عليه نظاما وان تغيرت الاوجه لكن القصد واحد وليس على الانسان ان يترك ما يربحه على ان يجرب جديدا هنا تكمن نقطة الخوف
ولذا تجد تخبط الدب الروسى فى الاونه الاخيره بين بقاءه كدب او تحوله الى ذئب
نلتقى مع بوذا الصينى او بوذا الاسيوى من شمال الهند الى اليابان
الفقراء نعم تنعمت وتبغددت الة اقصى مدى لم تنعم بها اى من الامارات والممالك من جنوبها فالجنوب كانت كالشمال ملوك وملكات
ولم تسلم شعوب تلك البلاد من الاضطهاد ولا السلب والنهب الا مابين القرنين السابع عشر والثامن عشر وحتى بعد قيام الثوره الفرنسيه بمجموعه من الفرنسيين الذين كانوا قد ذاقوا ويلات افعال النبلاء كان الدب الروسى مازال تحت وطئة القياصره حتى اتت ثورة وراء ثوره كلها تحمل نظاما شموليا لم يسلم منه البشر وقد اسموه ظلما الاشتراكيه والاسم رنان لكن الفعل والمفعول به بمعنى النظام والناس فالنظام وان كان يلبس ثوبا اسماه الا انه اكثر توحشا من عصر القياصره امتدت يده خارجا لتصل الى كل من يتوق الى نظام يلائمه فتارة تراه اسيويا او عربيا او افريقيااو جنوب امريكا نظام اسىء استخدامه فحمل وزر النظم القائمه به وكان ولا يزال الثقل الاكثر ميزانا تحمله الشعوب التى اختارته واساء قادتهم استخدامه فحمل البطش بدلا من الرحمه والاستئثار بدلا من التوزيع العادل وهو الان فى اخر عهده ولا يزل يترنح من اثر بقاء بعض ممن تعودوا عليه نظاما وان تغيرت الاوجه لكن القصد واحد وليس على الانسان ان يترك ما يربحه على ان يجرب جديدا هنا تكمن نقطة الخوف
ولذا تجد تخبط الدب الروسى فى الاونه الاخيره بين بقاءه كدب او تحوله الى ذئب
نلتقى مع بوذا الصينى او بوذا الاسيوى من شمال الهند الى اليابان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق