بعد ان انفض الدب الروسى من اكل ما تبقى من جثمان جمهورياته المنفصله محاولا التشبث باخر عظماته
محاولا التهام مابقى ملتصقا بعظامها
هب على شماله مجموعه من النمور المتاهبه لاخذ مكاناتها بين الوحوش الارضيه وناضلت كثيرا لتزيح عشا للنسر
او تهدم ما تبقى من اغصانه الجافه وراح كل نمر يثب عاليا ليخيف الدب فتاره يكشر بانيابه وتاره باعداده الهائله
فالتزم كل منهما فى موقعه ينظر الى نمور اسيا تثبت ان لها على الارض وطن وموضع قدم رغما من تحلقا منفردا للنسر
او تواجدا للدب بين تلك النمور كضيف او باسلوبه المتثاقل فى حركته التى عادة لا تنفع مع سرعةوثبات النمور هنا
اثبتت النمور الاسيويه ان لها على الارض مكان ومكانه
رغم ان الدب والنسر اثبتا كل منهم تاريخا الا ان لنمور تاريخا ذو ثبات وعلم واداب وثقافه تدب على الارض منذ
بدايات التاريخ
ولما كانت الارض متسعه وهناك مسرحا لكثير من الطمع الباقى لبقائهم ظلوا يتنازعون ما لم تصل اليه ايديهم ومخالبهم
يقتاتون على الابل العربيه فى غياب حاديها وانشغالهم بمحاربة بعضهم احيانا على الكلا واحيانا على موضع قدم فى قصر ايل للسقوط ان لم يجددوا بناءه بعقول راجحه وفهم عميق للاتى من الاخطار المحيطه وهنا اجتمعت كل تلك الكواسر والدببه
والنمور لتقتسم غنائمها فيما بينها ودار بينهم حوار
يحمل فى طياته كل ما هم يرغبون طمعا ونهما وحيلتهم ان الابل لا تسطيع ان تجد لنفسها الكلأ الا بحادى
يدلها على كلائها وماءها
فالى حوارهم نستمع فى لقاءنا القادم
محاولا التهام مابقى ملتصقا بعظامها
هب على شماله مجموعه من النمور المتاهبه لاخذ مكاناتها بين الوحوش الارضيه وناضلت كثيرا لتزيح عشا للنسر
او تهدم ما تبقى من اغصانه الجافه وراح كل نمر يثب عاليا ليخيف الدب فتاره يكشر بانيابه وتاره باعداده الهائله
فالتزم كل منهما فى موقعه ينظر الى نمور اسيا تثبت ان لها على الارض وطن وموضع قدم رغما من تحلقا منفردا للنسر
او تواجدا للدب بين تلك النمور كضيف او باسلوبه المتثاقل فى حركته التى عادة لا تنفع مع سرعةوثبات النمور هنا
اثبتت النمور الاسيويه ان لها على الارض مكان ومكانه
رغم ان الدب والنسر اثبتا كل منهم تاريخا الا ان لنمور تاريخا ذو ثبات وعلم واداب وثقافه تدب على الارض منذ
بدايات التاريخ
ولما كانت الارض متسعه وهناك مسرحا لكثير من الطمع الباقى لبقائهم ظلوا يتنازعون ما لم تصل اليه ايديهم ومخالبهم
يقتاتون على الابل العربيه فى غياب حاديها وانشغالهم بمحاربة بعضهم احيانا على الكلا واحيانا على موضع قدم فى قصر ايل للسقوط ان لم يجددوا بناءه بعقول راجحه وفهم عميق للاتى من الاخطار المحيطه وهنا اجتمعت كل تلك الكواسر والدببه
والنمور لتقتسم غنائمها فيما بينها ودار بينهم حوار
يحمل فى طياته كل ما هم يرغبون طمعا ونهما وحيلتهم ان الابل لا تسطيع ان تجد لنفسها الكلأ الا بحادى
يدلها على كلائها وماءها
فالى حوارهم نستمع فى لقاءنا القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق